الخميس، ٩ أغسطس ٢٠١٢

التحدي يا اخواني هوا ازاي نخلي المجتمع يستفيد ما المشروع ده، الفكره دي، الخبره المكتسبه دي....... ازاي نعمل منتج او خدمه من الحاجات دي تعود على المجتمع بالفائده و اكيد بالنفع المعنوي و المادي للقائمين عليها......

هل ممكن ده يتم عن طريق مشروع تاني من طلبة تسويق؟ هل محتاجين اشتراك عناصر عشان تعمل دراسة سوق و جدوا.....

لما الفكره الرائعه دي و التكنولوجيا العاليه المطبقه و الهندسه الي مولفه كل ده تشتغل مع مجموعة دراسة السوق و التسويق و ...... 

حنلاقي في النهايه منتج نهائي او خدمه نقدر نقدمها للمجتمع يستفيد منها و نستفيد كلنا و بكده نكون بنساهم بجد في نهضة بلدنا......

هل ممكن نشوف فيوم من الايام المشاريع بتتكامل مبين الكليات؟ و بتقدر تنقل الابداع للمجتمع في هيئة منتجات او خدمات؟

والله ولي التوفيق
# طيب محنا طول عمرنا عندنا علم و عندنا علماء و عندنا باحثين في كل دول العالم.... و زي مشفت في الايام الماضيه اغلبهم على قيد الحياة و بيشتغلو في ابحاث برا و جوا مصر...... ورغم كل ده مجتمعنا و بلدنا بعيده عن الحضاره و مبتستفدش من اي حد من العلماء و المخترعين دول وانتاجهم.......

يبقى على حد علمي و تفكيري، المشكله مش في نقص العلماء و الابحاث فيكون العلاج اما ان نعمل جامعه زياده او مركز بحثي..... اعتقد ان المشكله هيا ازاي نحول العلماء و الباحثين و منتجاتهم الا مورد استراتيجي يعود على المجتمع بالنفع و الازدهار و التطور من الناحيه الاقتصادية و الحضارية.... بعبارة اخري، كيف نجعل البلد تستفيد من منتجات المبدعين و الخبراء .....

عالم و لا عشره زياده مش حيعملو فرق..... لكن لو قدرنا نحول نتاج عالم واحد و فكرو للتطبيق يخدم مجتمعنا ممكن يقدمنا خطوات واسعه نحو مجتمع متحضر و مزدهر....

هل مدينة زويل عندها طريقه لعلاج المرض؟
افكار: 
الاهرامات: سمعت الدكتور الجليل النبيل المحترم حماه الله و سدد خطاه في حوار تلفزيوني يتحدث عن تسمية المراكز و المنشئات في الجامعه بأسماء شخصيات نفتخر بها كطلعت حرب و ابن الهيثم و الدكتور مشرفه.... وكنت اتسائل عن دور هذا الجيل، لماذا لا نطرح مشروع كبير وندعو شخصية، هيئة او دوله لتتبناه ( هل ممكن ان نرا هرم الملك فيصل، هرم قطر، هرم الامارات او هرم ساويرس او حتى احمد بهجت)
 
المشاريع: (هرم بمشروع )
بدل/مع  استهلاك الموارد في ابحاث حول الجينوم البشري و .... الا تعتقدو اننا يمكن ان نختار مشروعات قومية و نركز على حلها من كل النواحي ( ابحاث علميه، ادارية، تطبيقيه، بيئية...) بالتعاون مع الحكومه ..... مثلا مشروع لمعالجة القمامة و توليد الطاقة، مشروع لمعالجة تلوث مياه الشرب، زيادة انتاجية الاراضي الزراعية..تعبيد الطرق...مشروع لحل مشكلة المرور ( هل يمكن اننصنع الاشاراتو نعد منظومة التحكم الالي بالتعاون مع جامعاتنا)..... 

المسابقات: 
تعد المسابقات السنوية بين الجامعات و الهواة و العلماء من اهم ادوات تحفيز البحث العلمي و التقدم في كل المحاور، هل يمكن ان تنظم جامعة او مدينة زويل مسابقة لتحفيز البحث في مجالات مثل ( الروبوتات، افضل مستشفى، معالجة مياه الصرف الصحي....)

الفكره ببساطة هي نقل المعرفة و الخبره كي تطبق وتساهم في نهضة المجتمع، وذلك حتى يستفيد المجتمع من الجامعة ولا تكون جزيرة منعزله عن ماحولها، وحتى لا نمتلك افضل علماء و مراكز بحثيه و اكثر ابحاث منشوره ولكننا مجتمع يعيش في الظلام لم يستطع الاستفاده من ماينتج من معرفه....

والله ولي التوفيق.

الجمعة، ٣ أغسطس ٢٠١٢

كلما ازداد الانسان غباوة،
ازداد يقينا بأنه أفضل من غيره في كل شيء.....

علي الوردي
قال عمر بن الخطاب:

لا ابالي أصبحت على ما احب، او على ما أكره.....

لأني لا ادري الخير في ما احب، او اكره
مادمت تنوي الخير......فأنت بخير
الدنيا ساعه، اجعلها طاعه.... والنفس طماعة، عودها القناعه.