الخميس، ٧ يوليو ٢٠١٦

ذكرني تلميذ اصبح أستاذا جامعيا مخلصاً أصيلاً بما قلته للطلاب الجدد عام ١٩٨٤ ...  وما قبلها ... تشجيعا علي طلب العلم ... وحبا في العلوم:
لو كنت فقيرا، كان العلم لك مالا
وان كنت غنيا، كان العلم لك جمالا
وان كنت يتيما، كان العلم لك أباً وخالً
... لم تضع حياتنا هباءً، فقد حاولنا غرس القيم الحميدة وأتي ثماره وما زال يؤتي أكله في كل مكان ... الحمد لله

السبت، ١٩ مارس ٢٠١٦

1 مهارة اجتماعية تجعلك “تمتلك” من حولك

11 مهارة اجتماعية تجعلك “تمتلك” من حولك

 منذ 18 من الدقائق
  • هافينغتون بوست عربي
INDPENDENT

نَيْلُ إعجاب الآخرين رهن يديك، فهو أمرٌ لا يتطلب سوى القدرة على اكتساب بعض المهارات الأساسية التي تنشئ ما يعرف بـ “الذكاء العاطفي”.

ولملساعدة في الوصول إلى هذه المرحل، سألت صحيفة The Independent البريطانية موقع Quora، عن المهارات الاجتماعية المفيدة التي يمكن اكتسابها بسرعة، مسلطةً الضوء على أبرز الإجابات.

فيما يلي 11 طريقة بسيطة للبدء في صياغة “شخصية المليون دولار”، لتكون أكثر شخصية محبوبة بين الحضور:

1. التواصل البصري


يكتب أحد مستخدِمي موقع Quora، “إنه أمر بسيط للغاية، بيد أنه لا يزال أحد أكثر خدع الحياة تأثيراً. تعد الثقة إحدى أكثر الميزات جاذبية عند الشخص. ولكن عبارة (كن واثقاً) ليست نصيحةً جيدةً جداً. وبدلاً من ذلك، اعثر على بديل أفضل للثقة، من حيث السلوك التفاعلي. وذلك البديل هو التواصل البصري”.

يقول بورتر “ابدأ هذه العادة فوراً”. لا يتطلب الأمر أي ممارسة أو مهارة خاصة، بل مجرد الالتزام بالنظر إلى عيني الشخص حين تتحدث معه.

2. ضع هاتفك الجوال في جيبك



وأبقه هناك حتى ينتهي لقاؤكم. تقول بيزل شيسون ببساطة، “انتبه، وانظر إليهم، وأوقف ما تفعله. وتجنّب المقاطعة…”.

هذه عادة أخرى بسيطة، لكنها فعّالة، يمكن تنفيذها فوراً ولا تتطلب أي جهد أو مهارة.

3. ادعُ الناس بأسمائهم


حين يحييك شخص باسمك في اللقاء الثاني أو يستخدم اسمك في منتصف المحادثة، تذكر كيف تشعر بالسعادة.

إذا كان لديك صعوبة في تذكر أسماء من تلتقيهم، جرب استراتيجيات مختلفة، مثل كتابة أسمائهم أو استخدام مجاز أو قوافٍ مرتبطة بالاسم. ويقترح هوارد لي - أحد مستخدمي Quora -، تكرار أسماء الناس لفظياً عند التعرف عليهم لأول مرة ثم تكرار ذلك مرتين أو أكثر في رأسك.

4. الابتسام



لا تقلل من شأن قوة الابتسام.

بالإضافة إلى ذلك، يوصي كريغ فريزر - أحد مستخدمي Quora -، بالضحك وإلقاء النكات. فالناس يعكسون لغة جسد الشخص الذي يتحدثون معه. فإذا كنت تريد أن تكون محبوباً، استخدم لغة جسدٍ إيجابية وسيرد الناس بالمثل عفوياً.

5. المصافحة الواثقة القوية


كتب توني فنسنت “ليست مصافحة قوية للغاية، ولا رخوة وناعمة بالتأكيد، وبدون إظهار دور السيطرة”.

وتبين الأبحاث أن الناس تقرر فيما إذا كانت تحبك أو لا تحبك في غضون ثوانٍ من لقائك. وتساهم المصافحة الواثقة القوية إلى حد كبير بخلق الانطباع الأول، كما توحي بذلك تماماً وضعية الجسد القوية ولغة الجسد الإيجابية.

6. الإصغاء



يقول مارك بريغمان - أحد مستخدمي Quora -، “أصغ أكثر مما تتكلم, فلديك أذنانِ وفمٌ واحد. ويجب استخدامها وفقاً لهذه النسبة”.

7. لا تصغِ مجرد إصغاء؛ أصغِ بفاعلية


إن مجرد سماع الكلمات أمر لا يعول عليه، فالناس المحبوبون يصغون حقاً إلى الشخص الذي يتحدث معهم.

وتكتب شيسون أن الإصغاء الفعال يتطلب أربع خطوات هي: الاستماع، والتفسير، والتقييم، والاستجابة.

وتتطلب الخطوة الأولى إهمال ما تفعلونه وإبداء الاهتمام. وبعد ذلك، تقترح “إعادة صياغة ما قد سمعته وسؤال أسئلة توضيحية”. ويعني التقييم تجنب الأحكام السريعة والقفز إلى الاستنتاجات “كن متأكداً من أنك تمتلك كل المعلومات ذات الصلة قبل تكوين رأي أو التعبير عنه. وأخيراً، أعطِ ملاحظات لجعل المتكلم يدرك أنك سمعته”.

8. تملق الناس


كتب جوليان ريزينغر أن “هذا يلفت انتباه الناس مباشرة لأنه يحرك (الأنا)، وبالتالي فهو أمر فعال للغاية”.

ويقترح ريزينغر افتتاحيات للمحادثة تجعل الشخص الآخر يشعر بأنه خبير، مثل “أنت تعرف الكثير عن التسويق الاجتماعي، أليس كذلك؟” أو “هل تعرف لماذا تردني دائماً هذه الرسالة الخطأ؟”.

بهذه الطريقة، تتعلم شيئاً جديداً ويشعر الشخص الآخر أنك بحاجة إليه. ويشرح ريزينغر، “إن الأمر بهذه السهولة، ومرضٍ للجميع، ويصلح في كل الأوقات”.

9. تعرّف على كيفية قبول المجاملة


يمكن أن يكون قبول المجاملة محيراً لأنك لا تريد أن تبدو مغروراً.

ومع ذلك، فإنك لا تريد أيضاً أن تتمتم “شكراً، وأنت أيضاً” لأن ذلك يجعلك تبدو خجولاً وقاصراً اجتماعياً.

لذلك، وبدلاً من محض عبارات مثل “تبدو أفضل مني بعشر مرات” أو “الفضل لكم”، يقترح ريزينغر قبول المجاملة بثقة باستخدام عبارات مثل “شكراً! إن سماع ذلك يشعرني بالرضا حقاً” أو “شكراً لك! يا لها من تجربة رائعة”.

10. إذا تمت مقاطعة شخص ما، اطلب منه المتابعة


كلٌّ منا كان ذلك الشخص الذي يحكي قصة، وتتم مقاطعته، ثم يكون عليه أن يتوقف مرتبكاً، متسائلاً فيما إذا كان أي شخص يستمع إليه.

وتقول ميلينا رانغلوف أنه يمكنك أن تحرر ذلك الشخص بقول شيء من هذا القبيل، “حسناً، هل يمكن من فضلك إنهاء قصتك عن ركوب الدراجات؟ الشيء الأخير الذي ذكرته هو أن الكلاب بدأت تطاردك. هل يمكنني سماع بقيّة القصة، من فضلك؟”.

وتقول رانغلوف “ستكون قد أشعرتَ المتحدّث بالراحة على الفور وجعلته يشعر بأنه محط تقدير”.

11. لا تتذمّر


إن العيش في محيط الناس السلبيين هو استنزاف للمرء، هذا هو السبب الذي يجعل ميلينا رانغلوف تدعوهم “مصاصي الدماء النشطين”، لأنهم يمتصون طاقتك.

إذا لاحظت نفسك تتذمر بينما يشرد الجميع، اصنع معروفاً لنفسك واختر موضوعاً جديداً.

- هذا الموضوع مترجم بتصرف عن صحيفة The Independent البريطانية. للاطلاع على المادة الأصلية، اضغط هنا.

المزيد:

 لايف ستايل
تعليقات

السبت، ٩ يناير ٢٠١٦

You End Up Believing What You Want to Believe.

You bias your interpretation of evidence toward what you desire.
مقال لدينا سعيد:
من الحاجات اللي مكنتش بألاقي اجابة عليها هي أن ازاي الرسول (ص) في رحلة المعارج شاف ناس في الجنة وناس في النار والقيامة لسه مقامتش أصلا
والناس دي ممكن تكون لسه مماتتش على الاسلام عشان تتحاسب عليه..
في ناس قالت أن ممكن الرحلة دي كانت سفر عبر الزمن للمستقبل 
الفكرة التانية اللي وضحها فيلم 
Interstellar 
واللي شفتها في مسلسل 
Being Erica 
هي فكرة البعد الخامس اللي هو الاحتمالية (البعد الرابع هو الزمن)
يعني للتوضيح نتخيل أني 
قمت الصبح من النوم (حالة 0)
قمت الصبح من النوم وقررت أدخل على الفيس بوك فتأخرت على الباص ورحت المحاضرة متأخر (حالة 1)
أو قمت الصبح من النوم ولحقت الباص بس عمل حادثة ورحت المستشفى (حالة 2)
وأنا في المستشفى قابلت فارس أحلامي الطبيب هناك (حالة 3)
بس لو تابعنا حالة واحد هنلاقي أن هناك خرجت مع أصحابي بعد المحاضرة ووقعت على السلم (حالة 4)
وهكذا توجد ملايين الحالات بناء على اختياراتنا والأحداث التي تحدث من حولنا 
وفي البعد الخامس كل الحالات دي موجودة
كأنك مشغل مليون سيناريو مختلف بناء على حدث هنا وحدث هناك 
لو كسرت حاجز الزمن هتسافر للمستقبل والماضي في نفس الحالة بتاعتك 
لكن لو كسرت البعد الخامس ممكن تتنقل بين الاحتمالات كمان
يعني فرضا أني اكتشفت بعد 50 سنة  في حالة 2 أني مش عاوزة أتزوج الطبيب ده، فأرجع لحالة 0 واختار أني مركبش الباص عشان ميحصلش أني أقابله وبكده ممكن امشي في احتمال تاني ... 

وده علاج المشكلة بتاعة إذا كان احفاد احفادنا في المستقبل جم في زماننا وعملوا حاجة عشان ينقذوا الأرض ازاي أصلا بأه هم اتولدوا؟ أو في مسلسل أريكا ازاي اريكا وهي عندها 40 سنة زارت أريكا وهي عندها 30 سنة وخلتها تختار اختيار معين في حين أن أريكا أصلا كانت هتكون ماتت قبل الأربعين من غير الاختيار ده؟

الاجابة أن أحفاد أحفادنا موجودين في احتمالية من الاحتمالات في البعد الخامس زي ما أريكا عايشة وهي عندها 40 سنة في احتمالية من الاحتمالات برضه وميتة في احتمال تاني ..

كل ده طبعا معظمه خيال علمي وإن كان له أساس نظري 
ايه علاقة ده بأه بالاسراء والمعارج والسؤال بتاع ازاي الرسول شاف ناس بتتعذب في النار والقيامة مقامتش لسه؟
العلاقة أن في ناس بتلحد عشان بالنسبة لها الكلام ده كله أساطير وغير علمي..
الملايكة والوحي والجنة والنار والمعجزات الخ الخ
والناس دي بتتريق على المؤمنين اللي مؤمنين بالأساطير دي بأنهم سذج 
بس الفكرة أن ازاي الناس من 1400 سنة اللي مكنش عندهم أفلام الخيال العلمي  ولا النظريات بتاعة النسبية والسفر عبر الزمن والاحتمالية صدقوا الكلام ده وآمنوا بيه وأنت اللي بدأت تكتشف قليلا امكانية حدوثه مش قادر تتخيله؟

يعني مثال تاني أسهل:
أنت دلوقتي بكاميرا ديجتال متقدمة ممكن تسجل كل لحظات حياة أخوك اللى لسه مولود فيديو ولما يكبر تذل أمه بيها ..شوف وأنت بتسحمى في الطشت الأحمر، شوف وأنت معرفش بتعمل ايه... 
طبعا من 1400 سنة مكنش حد يتخيل أنه ممكن يسجل أحداث صوت وصورة ويعرضها تاني بعد سنين (اللي هو مفهوم الحساب في الدين) ورغم كده الناس صدقت أن في رب عالمين قادر أنه يسخر ملكين يكتبوا كل أفعالك وأقوالك، يعني المفروض أنت دلوقتي لما اكتشفت علميا امكانية ده تحس أنها مش حاجة صعبة على الإله لو كان فيه إله أنه يعملها ..الموضوع كله هارد ديسك كبير قوي عشان يساعي بيانات كل البشر وكاميرات بتراقب كل واحد مزروعة في مكان خفي(بمفهمونا احنا) 

أنا مش مع موضوع التعمق في الاعجاز العلمي في القرآن خاصة من غير المتخصصين أمثالي ... بس أنا كل اللي بأقوله أن مترفضش الدين عشان في حاجات فيه (غيبة) أنت مش شايف أنها تنفع علميا ..ﻷن احنا أصلا لسه في حاجات كتير العلم لم يصل لها ولم يكتشفها عشان نقدر بمنتهى اليقين ننفي أو نثبت به وجود الاله وكذلك منقدرش ننفي أو نثبت بالعلم معظم الأمور الغيبة التي تحدث عنها القرآن، اعتقادي الشخصي أنها ستظل قضية غير محسومة علميا للأبد ... 
فلو كان هناك دليل 100% على وجود الله فأين الاختبار؟

زي معجزات الرسل زمان...ناس أول ما تشوف المعجزة تؤمن أن ده رسول وناس تقول أنه سحر .. طيب ما هو ممكن فعلا يكون سحر؟! مكنوش يعرفوا زمان يثبوا 100% أنه سحر ولا مش سحر ... وإلا فين الاختيار؟ اعتقد أن الايمان مرتبط باستعداد الناس لتطبيق المنهج فلو لم يوافق المنهج هواهم يبقى تفسير السحر أقرب لعقولهم

You End Up Believing What You Want to Believe
You bias your interpretation of evidence toward what you desire.
دي فكرة فيلم 
Life of Pi
اللي كانت قضيته اثبات وجود الاله برضه 
http://dinasaid.com/2013/03/09/life-of-pi-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%8A/