عندما كان يأتى الرسول بأمر خارق للعادة، من الناحية
العلمية هناك احتمالين أما أنها معجزة من الله وهناك ربنا فعلا أو أنه ساحر
مدعي.
وقومه كانوا ينقسمون منهم من يقول أنها معجزة ويؤمن بالله أو يزداد ايمانه لو كان مؤمنا أصلا ومنهم من كان يقول أنه ساحر ويزداد كفرا..
فلماذا صدق البعض أنها معجزة وصدق البعض أنها سحر رغم تساوى الاحتمالات؟
لأن هذا ما يريد كل فريق ان يصدقه...
هناك من يريد الايمان وهناك من يريد الكفر.
ولو جئت الكافرين بألف معجزة ومعجزة ما آمنوا وسيجدون ألف سبب وسبب لعدم إيمانهم إلا أن يهديهم الله من عنده.
لذلك قال الله سبحانه وتعالى لسيدنا محمد
"فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا"
وقال:
"أفمن زين له سوء عمله يرآه حسنا فإن الله يضل من يشاء ويهدى من يشاء فلا تذهب نفسك عليهم حسرات"
وقومه كانوا ينقسمون منهم من يقول أنها معجزة ويؤمن بالله أو يزداد ايمانه لو كان مؤمنا أصلا ومنهم من كان يقول أنه ساحر ويزداد كفرا..
فلماذا صدق البعض أنها معجزة وصدق البعض أنها سحر رغم تساوى الاحتمالات؟
لأن هذا ما يريد كل فريق ان يصدقه...
هناك من يريد الايمان وهناك من يريد الكفر.
ولو جئت الكافرين بألف معجزة ومعجزة ما آمنوا وسيجدون ألف سبب وسبب لعدم إيمانهم إلا أن يهديهم الله من عنده.
لذلك قال الله سبحانه وتعالى لسيدنا محمد
"فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا"
وقال:
"أفمن زين له سوء عمله يرآه حسنا فإن الله يضل من يشاء ويهدى من يشاء فلا تذهب نفسك عليهم حسرات"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق